" ماذا تُريد يارب أن أفعل " ( أع 9: 6 )
+ كتب القديس بولس الرسول لشعب أفسس ، وقال بحزم : : لا تكونوا أغبياء ، بل فاهمين ، ما هى مشيئة الله ؟ ! ( أف 5: 17 ) .
+ ماهى إرادة الله لأولاده ؟ :
1 – أن نتخلص فوراً من الخطية لكى ننجو من الهلاك الأبدى :
" يُريد أن جميع الناس يخلُصون ، وإلى معرفة الحق يقبلون " ( 1 تى 2: 4 ) .
" هل مسرة أُسر بموت ( هلاك ) الشرير ؟ ! ألا برجوعه عن طرقه ( الرديئة ) فيّحيا " ؟ ( حز 18: 33 ) .
" جاء يطلب ويُخلص ما قد هلك " ( مت 18: 11 ) .
" جاء إلى العالم ليُخلص الخُطاة " ( 1 تى 1: 15 ) .
" ليست مشيئة – أمام أبيكم الذى فى السموات – أن يهلك أحد هؤلاء الصغار " ( مت 18: 14 ) .
2 – أن نكون حكماء فى عمل البر ( وليس ذكاء فى فعل الشر ) :
" أريد أن تكونوا حُكماء للخير ، وبسطاء للشر " ( رو 6: 19 ) .
3 – أن نكون له أبناء أوفياء وأمناء :
" سبق فعيننا للتبنى حسب مسرة مشيئته " ( أف 1: 5 ) .
" الذين قبلوه فأعطاهم سُلطاناً ، أن يصيروا أولاد الله " ( يو 1: 12 - 13 ) .
4 – يريد أن ننمو فى النعمة : ( وليس مجرد تائبين عاديين ) :
" هذه إرادة الله قداستكم " ( 1 تس 4: 3 ) .
5 – أن ننجح فى كل المجالات :
" أروم ( أرغب بشدة ) أن تكون ناجحاً وصحيحاً ( بدنياً وذهنياً ) ، كما أن نفسك ( معنوياتك ) ناجحة ( مرتفعة ) " ( 3 يو 2 ) .
6 – أن نكون رُحماء بمرضى الروح ( الخُطاة ) :
" إنى أريد رحمة ، لا ذبيحة " ( مت 9: 13 ) .
7 – يريد عدم إنشغالنا بالهموم والأحزان :
" أريد أن تكونوا بلا هم " ( 1 كو 7: 32 ) .
8 – يريد أن نكون شاكرين دائماً :
" شاكرين كل حين على كل شئ " ( أف 5: 20 ) .
9 – يريد أن نخدمه :
" اذهب اليوم اعمل فى كرّمى " ( كت 21: 28 ) .
10 – يريد أن يمتحنا لنعرف مقدار إيماننا ونتوب :
" إن الحزن ، الذى بحسب مشيئة الله ( بسماحة ) ، ينشئ توبة ، لخلاص بلا ندامة " ( 2 كو 7: 10 ) .
+ فسر ( يا أخى / يا أختى ) حسب إرادة الله ، وسوف تنال رضاه ، فى دُنياه وسماه .